25 ﺍﺑﺮﻳــﻞ ..
ﻋﻴﺪ ﺗﺤﺮﻳـــﺮ ﺳﻴﻨﺎﺀ
ﺯﻯ ﺍﻧﻬﺎﺭﺩﺓ ﺁﺧﺮ ﺟُﻨﺪﻯ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻰ ﺧﺮﺝ ﺑﺮﻩ ﺃﺭﺽ ﺳﻴﻨـــﺎﺀ :)
ﻓﻰ ﺳﻨــﺔ 1989 ﺗﻢ ﺭﻓﻊ ﻋﻠﻢ ﻣﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﺭﺽ ﻃـﺎﺑــﺎ ؛ ﺁﺧﺮ ﺟﺰﺀ ﺍﺳﺘﺮﺩﻧــﺎﻩ .
ﻭ ﺍﻧﻬﺎﺭﺩﺓ ﺑﻘﻴﻨـــﺎ ﻓﻰ 2013 ؛ ﻭ ﻗﺪﺍﻣﻨﺎ ﺃﺣﻼﻡ ﻛﺘﻴــﺮﺓ ﻧﻔﺴنﺎ ﻧﺤﻘﻘﻬﺎ ﻓﻰ ﺃﺭﺽ ﺳﻴﻨﺎﺀ و فى مصر كلها .
ﻧﻔﺴــﻰ ﺍﻭﻯ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ﻭ ﺍﺣﻨﺎ ﺑﻨﺤﺘﻔﻞ ﺑـ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺩﻩ ؛ ﻧﺤﺘﻔﻞ ﺑﻴﻪ ﻭ ﺍﺣﻨﺎ ﺑﻨﻔﺘﺘﺢ ﺍﻭﻝ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺣﻘﻴﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﺭﺽ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻟﺘﻌﻤﻴﺮ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻭ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻫﻠﻬﺎ ؛ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﺷﻮﻑ ﻓﻰ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺗﻨﻤﻮﻯ ﻳﺸﻐﻞ ﺷﺒﺎﺏ ﻭ ﻳﻌﻤﺮ ﺑﻴﻮﺕ .
ﻧﻔﺴﻰ ﺃﺯﻭﺭ ﺍﺭﺽ ﺍﻟﻔﻴــﺮﻭﺯ ﻭ ﻫﻰ ﺑﺘﺤﺘﻔﻞ ﺑﻴﻮﻡ ﺗﺤﺮﻳﺮﻫﺎ ﻭ ﻓﺮﺣﺔ ﺗﻌﻤﻴﺮﻫـــﺎ . !!
كل ده بسيط و سهل انه يتحقق ، ينقصه فقط الارادة .
اللى حرروا الأرض دى كان جواهم ارادة و هدف ، و لو انهاردة اتوجدت ارادة سياسية حقيقية لاصبحت مصر كلها ارض الفيروز ، مش سيناء بس .
ممكن تكون كتبتهم على ورقة و انت سرحان فى المحاضرة ؛ او فى ساعة صفا وقت المغربية و انت فى البلكونة مع كوباية الشاى بالنعناع ♨ ؛ او و انت قاعد فى الكافيه بقالك أكتر من ساعة مستنى صحابك يشرفوا ㋡ شوية شخابيط ممكن يكونوا من زمان و ناسيهم وسط أوراقك القديمة ! بس اكيد ليهم قيمــة ! كفاية انهم .. 『 شخابيط من أفكاركـ 』 !
أبريل 25، 2013
ارض الفيروز !
أبريل 16، 2013
الاعتراف بالمشكلة أولى خطوات الحل
الخطوة الأولى فى حل أى مشكلة هو الاعتراف بوجودها ومعرفة أسبابها الحقيقية.
أما طور النكران الذى يختاره الأغلب لن يؤدى سوى لطريق مسدود من الأزمات، فدوماً وعند كل أزمة نظن أن الحل فى صورة مشتركة بين شيخ وقس؛ هلال وصليب والكلمة التى لا تنفك أن تتردد على السنة الجميع "إيد واحدة"؛ ثم بعد ذلك تمر بضعة أيام والجميع ينسون أو يتناسون لأننا أدمنا ثقافة دفن الرءوس فى الرمال، كل ما نصر عليه أن هذه أعمال فردية؛ والجميع فى بلدنا إخوة... إلخ.
الأزمة ليست فى مسألة فتنة؛ أو مسلم ومسيحى، وليست فى من المسئول عن هذه الأحداث، ومن فى يده السلطة لحساب المسئول عن الأحداث.
الأزمة الحقيقية فى النظرة المجتمعية لمثل تلك المواقف وما تربى عليه المجتمع، ففى المدارس نربى الطفل المسلم على احترام أخيه المسيحى، وكذلك المسيحى على احترام أخيه المسلم،ونتغافل عن الأهم وهو احترامه لأخيه الإنسان أيا كان لونه أو جنسه أو دينه.
الأزمة الحقيقية أننا نحصر ذلك الاحترام والتضامن فى صورة مبرزة يتصدرها هلال وصليب؛ ونهتف عاش الهلال مع الصليب بدلا من عاش الإنسان فى أى مكان.
ومع الوقت يبدأ ذلك الجزء من الضمير الإنسانى فى الضمور كلما حدثت حادثة، وتغافلنا عنها فتصبح عادة؛ الصورة عادة؛ والألم عادة فى نفوس من قهروا.
حتى تأتى لحظة الانفجار التى سوف تأتى على الأخضر واليابس معاً!
الخطوة الأولى فى حل أى مشكلة هو الاعتراف بوجودها ومعرفة أسبابها الحقيقية.
ومشكلتنا الحقيقية بدأت عندما فقد الإنسان وعيه وضميره؛ وأصبحت الإنسانية بلا قيمة!
----------------------------------------------------------------------
المقال نُشر فى اليوم السابع بتاريخ 14 ابريل 2013 .
أبريل 13، 2013
شوية شخابيط -3-
فى مواقف لازم تعشها و ناس لازم تقابلهم ، لحظات فرحة بتفتكرها و لحظات زعل بتحاول تنساها
الحياة مش دايرة بس .. الحياة كمان دائرية !
كله بيلف و يرجعلك ف اﻵخر .
كله بيلف و يرجعلك ف اﻵخر .
اختار م البداية انت ايه و هتكون ايه عشان لما الدايرة تلف و ترجعلك تبقى زى ما انت بتتمنى :)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)